الشيوخي : حركة حماس للشراكة في الميدانية وخندق مواجهة الاحتلال والاستيطان والانخراط في صفوف المقاومة الشعبية الفلسطينية .

الشيوخي : حركة حماس للشراكة في الميدانية وخندق مواجهة الاحتلال والاستيطان والانخراط في صفوف المقاومة الشعبية الفلسطينية .

الخليل / شبكة فلسطين المستقبل الإخبارية .

دعى امين عام اللجان الشعبية القيادي الفتحاوي عزمي الشيوخي ،حركة حماس للشراكة في الميدانية وخندق مواجهة الاحتلال والاستيطان والانخراط في صفوف المقاومة الشعبية الفلسطينية لمقاومة الجدار والاستيطان والهدم والاعتقالات والمصادرة والتهجير القصري والتطهير العرقي والمشاركة في التصدي لاقتحامات قطعان المستوطنين وقوات جيش الاحتلال لمناطقنا ومقدساتنا واكد الشيوخي على اهمية الوحدة الوطنية في الميدان وفي خندق المواجهة والمقاومة وقال ان بالفرقة ضعف ودمار وخراب وبالوحدة قوة وبناء وانتصار ودعا امين عام اللجان الشعبية حركة حماس الى وقف حملات التحريض والتكفير والتخريب والخروج عن موقفها المتفرج على اغتصاب ارضنا ومقدساتنا وقتل المناضلين والمقاومين والمجاهدين من قبل الاحتلال والوقوف الى جانب حركة فتح وجماهير شعبنا في الميدان بخندق المواجهة والاشتباك وعدم ترك حركة فتح لوحدها مع شعبنا العظيم تقاوم وتخوض المعارك وتواجه التحديات والاخطار الاحتلالية والاستيطانية وقال القيادي عزمي الشيوخي في النهاية لا يجوز لحركة حماس منع نضال وكفاح ومقاومة شعبنا العظيم من قطاع غزة الحبيب للاحتلال وفي نفس الوقت تحاول حركة حماس حرف بوصلة مقاومتنا الشعبية الباسلة للاستيطان وللاحتلال في الضفة الغربية وفي عاصمتنا القدس وفي المسجد الاقصى المبارك واضاف ولا يجوز لحركة حماس ان تتحول من حركة مقاومة الى حركة مقاولة وتجار بدمئنا وبمعاناتنا على حساب قضيتنا الفلسطينية وعلى حساب تدمير مشروعنا الوطني واشار الشيوخي لاستمرار حماس في اختطاف واغتصاب قطاع غزة واستمرار الانقلاب الاسود على شعبنا وعلى نظامنا السياسي وقيام قيادات حماس بالخروج من الخنادق للسكن بالفنادق واشار الشيوخي الى ان حركة حماس ليست بريئة من الاحداث المؤسفة الاخيرة الفاشلة التي حدثت في نابلس جبل النار ضد الاجهزة الامنية والبنوك والمحلات التجارية والمؤسسات والمقرات والاملاك العامة والخاصة .

عن abdullah

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …