بيان لجنة الأسرى المحررين والذي تم إنصافهم من قبل فخامة السيد الرئيس محمود عباس ” أبومازن ” …

بيان لجنة الأسرى المحررين والذي تم إنصافهم من قبل فخامة السيد الرئيس محمود عباس ” أبومازن ” …

غزة 2021/1/14 شبكة فلسطين المستقبل …
*بسم الله الرحمن الرحيم*
*تحية فلسطين ارضا وشعبا وقضية*
*نحييكم بتحية الثورة وشرف الانتماء لها*
*اما بعد*
يا ابناء شعبنا العظيم حين قررنا النزول للتعبير عن ألمنا ومعاناتنا والتي استمرت ثلاث سنوات كانت عيوننا ترحل دوما صوب والدنا وقائدنا وجدارنا الاخير سيادة الرئيس ابو مازن حفظه الله وكنا على يقين ثابت بانه مجرد وصول صوتنا اليه سينهي معاناتنا وهذا ما تم بالفعل من خلال اصدار فخامته قرارا جريئا بتحدي الجميع وعلى راسهم الاحتلال الاسرائيلي
نعم لقد انصفنا سيادة الرئيس وهذا ما عهدناه من فخامته وعليه نتقدم بجزيل الشكر والامتنان لفخامته في المقام الاول والشكر موصول الى كل من ساندنا واخذ على عاتقه انهاء معاناتنا وفي مقدمتهم الاخ المناضل رئيس هيئة الاسرى والمحررين اللواء قدري ابو بكر والاخ المناضل رئيس نادي الاسير قدورة فارس
والشكر موصول للاخ معالي الوزير حسين الشيخ ابو جهاد وسيادة اللواء ماجد فرج ابو بشار
وفي هذا المقام لا يفوتنا ان نتقدم بجزيل الشكر للاسري داخل سجون الاحتلال على وقفتهم معنا على الدوام وفي مقدمتهم عميد اسرى قطاع غزة الاخ ضياء الاغا والشكر موصول للاخوة في هيئة الاسرى والمحررين في المحافظات الجنوبية وفي مقدمتهم الاخ حسن قنيطة والعاملين معه والى اخوتنا اعضاء المجلس الثوري لحركة فتح في المحافظات الجنوبية وفي مقدمتهم الاخ فايز ابو عيطة والى الاخوة في مفوضية الاسرى والمحررين وعلى راسهم الاخ تيسير البرديني والاخوة في مفوضية الاعلام وعلى راسهم الاخ اياد نصر والاخوة في الشبيبة الفتحاوية وعلى راسهم الاخ اياد صافي
وايضا للاخوة ورفاق الدرب محرري المحافظات الشمالية والمحافظات الجنوبية الذين لم يتوانوا في مساندتنا وايضا الاخوة الاعلاميين والصحفيين الذين اخذوا على عاتقهم ايصال صوتنا وايضا ابناء شعبنا الذين احتضنوا حراكنا ودعموا مطالبنا
العهد هو العهد ونحن على العهد وانها لثورة حتى النصر
*إخوانكم اسرى محرري المحافظات الجنوبية*
*الخميس 14/1/2021*

عن abdullah

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …