حفل فني يقيمه نادي الكرامة/برج الشمالي بمناسبة عيد الأضحى المبارك …..

حفل فني يقيمه نادي الكرامة/برج الشمالي بمناسبة عيد الأضحى المبارك …..

صور / شبكة فلسطين المستقبل الإخبارية ….

برعاية القائد العسكري والتنظيمي لحركة فتح في منطقة صور اللواء توفيق عبدالله، ممثلا بمسؤول الإعلام في المنطقة الحاج محمد بقاعي ، وبحضور أمين سر شعبة البرج الشمالي للحركة الأستاذ أحمد خضر وعدد من قيادة وكوادر الشعبة، وإدارة نادي الكرامة وحشد من أبناء شعبنا في مخيم البرج الشمالي، أقام نادي الكرامة في مخيم البرج الشمالي حفلا فنياًّ (مسرح الدمى) بمناسبة عيد الأضحى المبارك وذلك مساء اليوم السبت الموافق ٢٠٢١/٧/٢٤ في مركز نادي الكرامة.

بدأ الحفل بالوقوف دقيقة صمت وقرأة سورة المباركة الفاتحة عن ارواح الشهداء وفي مقدمتهم الشهيد الرمز ياسر عرفات ومن ثم الاستماع للنشيدين الوطنيين اللبناني والفلسطيني، رحب عريف الحفل محمد نوح بالحضور الكريم، مؤكدا أن نادي الكرامة سيبقى يرسم البسمة على وجوه أبناء شعبنا العربي الفلسطيني من خلال هذه الاعمال الفنية الرائعة.

ومن ثم القت الشابة “فاطمة مازن رحال” كلمة نادي الكرامة جاء فيها:
الاخوة الكرام، كل بأسمه وصفته وما يمثل، الاخوة والاخوات الحضور الكريم،

لكم منا الف تحية وسلام، واهلا وسهلا بكم في داركم، من هنا من نادي الكرامة، من أطفال عم تترك علامة، من هنا حملنا القضية قضيتنا فلسطين الابية …. فلسطين بكل الألوان، فلسطين ريشة الفنان، فلسطين التراث والحضارة، فلسطين القلم والكلمة العنوان، عهدا ما انسى بلادي، واحفظ تراث اجدادي، هيك حنكمل المشوار حتى ترجع النا الدار ونبقى احرار احرار احرار .

تعالوا ننسى الهموم والجراح، وببسمة أمل نكمل الأفراح، فمع الفنان المخرج احمد صلاح وابنته مريم، تشرق دائماً شمس الصباح.

ومن ثم بدأ الحفل الفني (لحظة حب)، حيث ابدعت الفنانة مريم صلاح في الأداء، وابدع الفنان أحمد صلاح بالأخراج

من ناحية أخرى اكد مسؤول نادي الكرامة محمود شهاب اننا في نادي الكرامة سنبقى دائما نبذل جهودنا من اجل تحقيق اهدافنا في توعية اجيالنا الفلسطينية، وتأتي هذه المسرحية لتوعية الجيل الناشئ، شاكرا الفنان المخرج أحمد صلاح وابنته مريم على تعاونهما وانجاح هذا العمل المميز.

عن abdullah

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …