السفير عبد الهادي يستقبل كلاً من رئيس الاتحاد الرياضي الفلسطيني العام ورئيس لجنة دعم الأسرى والمحررين والمعتقلين السوريين

السفير عبد الهادي يستقبل كلاً من رئيس الاتحاد الرياضي الفلسطيني العام ورئيس لجنة دعم الأسرى والمحررين والمعتقلين السوريين

رام الله/ شبكة فلسطين المستقبل الإخبارية

استقبل السفير أنور عبد الهادي مدير عام دائرة العلاقات العربية لمنظمة التحرير الفلسطينية اليوم الأربعاء

السيد علي يونس رئيس لجنة دعم الأسرى المحررين والمعتقلين السوريين بالإضافة إلى الأستاذ سامر الشهابي رئيس الاتحاد الرياضي الفلسطيني العام كلاً على حدا، في مقر دائرة العلاقات العربية بالعاصمة السورية دمشق.

 

حيث وضع السفير عبد الهادي السيد علي يونس بصورة تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية والاعتداءات الإسرائيلية المستمرة بحق أبناء شعبنا وممتلكاته ومقدساته الإسلامية والمسيحية.

كما وضعه بصورة الجهود التي يبذلها الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين للإفراج عن الأسرى في سجون الاحتلال والجهود المبذولة لإحياء عملية السلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

 

بدوره حيا السيد علي يونس دور منظمة التحرير الفلسطينية وجهود الرئيس محمود عباس في دعم قضية الأسرى في جميع المحافل الدولية الذي يوليها الاهتمام البالغ، وجهوده المباركة للإفراج عن الأسرى المعتقلين السوريين والفلسطينيين حيث أنه لا يفرق بينهم لأنهم أصحاب قضية واحدة .

 

وخلال لقائه مع السيد سامر الشهابي رئيس الاتحاد الرياضي الفلسطيني العام تطرق السفير عبد الهادي إلى صورة الحالة الرياضية في فلسطين، وأبرز التحديات التي تواجهها بفعل ممارسات الاحتلال الهادفة لعرقلة عملية تطوير الرياضة الفلسطينية والنهوض بها.

 

وأيضاً جرى خلال اللقاء التواصل مع الفريق جبريل الرجوب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم جرى خلاله بحث الواقع الرياضي الفلسطيني وسبل تنميته والنهوض به.

 

من جانبه ثمن الأستاذ سامر الشهابي رئيس الاتحاد الرياضي الفلسطيني العام الدور الذي تقوم به دولة فلسطين في المجال الرياضي والنهوض به موجهاً التحية لسيادة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين الصامد في وجه المؤامرات التي تحاك ضد القضية الفلسطينية.

عن abdullah

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …