الشيوخي ينعى الشههداء الشباب الثلاث الذين اعدمهم الاحتلال فجرا في صرة نابلس بدم بارد ويؤكد ان الاحتلال يستهدف شعبنا وفي مقدمته شباب حركة فتح وان عدد الشههداء ارتفع الى 84 شهيد غالبيتهم العظمى من الشبية الفتحاوية وان شبابنا وابناءنا احرار لم يخلقوا للذبح ولن تقف ايديهم مكتوفة امام استمرار وتصاعد جرائم ومجازر الاحتلال ولكل فعل رد فعل وقد يكون رد الفعل مضاعف ويحرق الاخضر واليابس ،ولن يكون امن لاحد في العالم اذا لم يتحقق الامن لكل طفل وشاب فلسطيني وحركة فتح ستبقى في الميدان تقود المقاومة الشعبية الباسلة من مسافة الصفر ووجها لوجه ومن الخنادق واخرين بدلوا المقاومة بالمقاولة ويقودون المقاولة من الفنادق ويهرولون خلف الدولارات وحقيبة العمادي ونبغي هدوء على حساب الدم الفلسطيني الهادر كل صباح

الشيوخي ينعى الشههداء الشباب الثلاث الذين اعدمهم الاحتلال فجرا في صرة نابلس بدم بارد ويؤكد ان الاحتلال يستهدف شعبنا وفي مقدمته شباب حركة فتح وان عدد الشههداء ارتفع الى 84 شهيد غالبيتهم العظمى من الشبية الفتحاوية وان شبابنا وابناءنا احرار لم يخلقوا للذبح ولن تقف ايديهم مكتوفة امام استمرار وتصاعد جرائم ومجازر الاحتلال ولكل فعل رد فعل وقد يكون رد الفعل مضاعف ويحرق الاخضر واليابس ،ولن يكون امن لاحد في العالم اذا لم يتحقق الامن لكل طفل وشاب فلسطيني وحركة فتح ستبقى في الميدان تقود المقاومة الشعبية الباسلة من مسافة الصفر ووجها لوجه ومن الخنادق واخرين بدلوا المقاومة بالمقاولة ويقودون المقاولة من الفنادق ويهرولون خلف الدولارات وحقيبة العمادي ونبغي هدوء على حساب الدم الفلسطيني الهادر كل صباح

دولة فلسطين/ شبكة فلسطين المستقبل الإخبارية.

نعى امين عام لجان المقاومة الشعبية الفلسطينية القيادي عزمي الشيوخي الى جماهير شعبنا العظيم الشههداء الشباب الأقمار الثلاثة الذين اعدمهم جيش الاحتلال فجر اليوم الاحد في صرة نابلس بدم بارد .

 

واوضح ان جيش الاحتلال قام فجر هذا اليوم الاحد باعدام

الشههيد الشاب محمد جهاد الشامي والشههيد الشاب عدي عثمان الشامي والشههيد الشاب محمد رائد الدبيك بدم بارد عندما كانوا يستقلون سيارتهم من رفيق رابع لهم تم اختطافه من قبل جيش الاحتلال .

 

وتقدم الشيوخي بالتعازي القلبية الحارة باسمه وباسم حركة فتح ولجان المقاومة الشعبية من اسر وذوي وعائلات الشباب الثلاثة ومن اهلنا الصامدين في نابلس جبل النار ومن جماهير شعبنا العظيم بارتقاء الأقمار الشههداء الثلاثة داعيا الله ان بتغمدهم بواسع رحمته وان يسكنهم فسيح جناته مع الشهداء والنبيين والصديقين والصالحين وحسن اولئك رفيقا .

وذكر ان جيش الاحتلال قام باختطاف رفيقهم الرابع الأسير إبراهيم العورتاني .

واكد ان الاحتلال مستمر بحربه الشاملة المفتوحة على شعبنا ومقاومتنا ويستهدف شعبنا العظيم بكامله وفي مقدمته شباب حركة فتح وان عدد الشههداء منذ بداية العام قد ارتفع حتى فجر اليوم الى 84 شهيد غالبيتهم العظمى من شباب وابناء حركة فتح العملاقة .

 

واضاف : ان شباب فلسطين احرار ولم يخلقوا للذبح ولن تقف ايديهم مكتوفة امام استمرار وتصاعد جرائم ومجازر الاحتلال بحق شعبنا وبحق شبيبة وابناء حركة فتح وفصائل العمل الوطني والاسلامي .

 

وحمل الشيوخي حكومة نتنياهو وابن غفير الإرهابية المسؤولية الكاملة عن استمرار وتصاعد اعتداءات وجرائم الاحتلال وعمليات الإعدامات الميدانية بحق شباب فلسطين .

 

وشدد قائلا ان لكل فعل رد فعل وقد يكون رد الفعل الشبابي الفتحاوي مضاعف ويحرق الاخضر واليابس ولن يكون امن لاحد في العالم اذا لم يتحقق الامن لكل طفل وشاب فلسطيني وحركة فتح ستبقى في الميدان تقود المقاومة الشعبية الباسلة والتصدي للاحتلال الفاشي وجها لوجه ومن نقطة الصفر من اجل حماية شعبنا وارضنا وممتلكاتنا ومقدراتنا وانجازاتنا ومقدساتنا والحفاظ على ثوابتتا الوطنية على طريق العودة والدولة والنصر والحرية والتحرير .

 

وانتقد الشيوخي المتفرجون على مزابح شعبنا وعلى المجازر التي يتعرض لها قائلا ان هناك من الخذلان من ابناء جلدتنا ومن اصحاب الاجندات الخارجية ومن العرب والعربان المطبعين الذين يتفرجون ويتآمرون علينا ويتاجرون بدماءنا وبمعاناتنا .

 

وقال ان حركة فتح بقيادتها وابناءها وشبيبتها مشتبكة مع الاحتلال من مسافة الصفر ومن خنادق المقاومة الحقيقية على الارض وفي كافة الميادين وشكال المقاومة واخرين بدلوا المقاومة بالمقاولة ويقودون المقاولة من الفنادق ويهرولون خلف الدولارات وحقيبة العمادي ونبغي هدوء على حساب معانات شعبنا والدم الفلسطيني الهادر كل صباح .

 

ودعا لحماية دولية لشعبنا والى معاقبة دولة الاحتلال الاسرائيلي على جرائمها بحق شعبنا المرابط في محكمة الجنايات الدولية .

عن abdullah

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …