أبرز ما جاء في اللقاء الخاص مع الأخ المناضل/ أحمد حلس عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عبر قناة القدس اليوم الفضائية.

أبرز ما جاء في اللقاء الخاص مع الأخ المناضل/ أحمد حلس عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عبر قناة القدس اليوم الفضائية.

 

غزة 2020/9/24 شبكة فلسطين المستقبل.

أبرز ما جاء في اللقاء الخاص مع الأخ المناضل/ أحمد حلس عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عبر قناة القدس اليوم الفضائية.

– منذ اللحظة الأولى لتفشي فايروس كورونا وضعنا أنفسنا تحت تصرف وزارة الصحة بغزة بعيداً عن أي تجاذبات سياسية ومواقف حزبية.

– قرارنا في حركة فتح كان مواجهة الوباء موحدين وأن نضع كافة خلافاتنا جانباً.

– نأمل أن يكون شعبنا على قدر من المسؤولية في التزامه بالتعليمات التي تصدر عن الجهات المسؤولة.

– استقبالي للوفد الوزاري القادم من رام الله كان من باب واجبي ومسؤوليتي في غزة.

– الوفد الوزاري جاء من رام الله للحديث عن موضوع فايروس كورونا وطالب بدعم القطاع الصحي من خلال دعم المستشفيات والمواد الطبية ودعم العنصر البشري الذين يعانون من تدني الرواتب.

– كل ما تم طرحه وما حملناه للوفد من رسائل طرحت أمام الحكومة ونأمل أن تكون هذه القضايا موضوع علاج ومتابعة.

– كل القضايا التي تتعلق بالشأن الوطني وتهم الشعب الفلسطيني تناقش في إطار اللجنة المركزية.

– هناك تقصير من قبل الحكومة تجاه قطاع غزة وتحديداً فيما يتعلق بالموظفين.

– نراهن على وعي شعبنا والجهد الذي يبذل للحد من تفشي وباء كورونا وسنواجه الوباء معاً.

– التطبيع العربي مع الاحتلال هو نتاج عقود من الزمن وتحديداً العقد الأخير.

– الدول العربية التي تعاني اليوم وتتفكك لم تكن ضحية عدوان خارجي بقدر ما كانت ضحية التآمر العربي.

– نحن مطمئنون على أن لا أحد يستطيع أن ينتزع فلسطين من وجدان أمتنا العربية.

– العدوان على الشعب الفلسطيني يشرع بقرارات تبدو عربية.

– لا يوجد أي طرف فلسطيني ولا مواطن فلسطيني فخور بالانقسام.

– لم يعد هناك أي عذر لأي فصيل فلسطيني لاستمرار الانقسام خاصة أن كل الخيارات قد جربت.

– دون أن تسلح بالوحدة كل خياراتنا ستبقى منقوصة سواء في السلم أو الحرب.

– تحقيق الوحدة تحتاج إلى أثمان يجب أن تدفع مهما كان الثمن مقابل تحقيقها وهي أقل من الأثمان التي دفعت لأجل الانقسام.

– قرار الوحدة الوطنية هو قرار الكل الفلسطيني.

– حركة فتح على قناعة تامة بضرورة تحقيق الوحدة الفلسطينية.

– اجتماع الأمناء العامين كان رهان في اتجاهين الأول لمن أراد تحقيق الوحدة الوطنية والثاني رهان على الفشل لكل المتربصين بالقضية الفلسطينية.

– نطمئن شعبنا بأننا نبذنا الخلافات والفرقة وذاهبون لتحقيق الوحدة .

– في هذه الجولات من الحوارات نبتعد عن الشعارات ونركز على البرامج التي نذهب بها ومن هنا كان تشكيل القيادة الوطنية الموحدة.

– اللقاءات الثنائية تحدث لتذليل الصعاب التي من شأنها أن تعترض اللقاء الوطني العام.

– نحن ما زلنا نعاني من آثار الانقسام الذي كان من أبرز تجلياته الانحياز للمفهوم الحزبي أكبر من الانحياز للواقع الوطني.

– الأجواء في إسطنبول إيجابية والأجواء تجري بالوجهة التي يتمناها شعبنا.

– الخلافات في الحوارات السابقة كانت على تفسير ما نتفق عليه وليس على الصيغ.

– نحن معنيين أن نصل إلي صيغ واضحة لما تحمله من دلالات ومعاني واستحقاقات.

– كل اتفاق يحتاج إلى تنازل سواء من حركة فتح أو حماس.

– لدينا في حركة فتح قرار أن نذهب للإتفاق ودفع ما يمكن دفعه لإنجاح المصالحة.

– شعبنا الذي يمنحنا القوة والشرعية ولا يشغلنا أن يكون هذا النظام راضي عنا أو غير راضي.

– في كل مراحل عملنا الوطني والثوري اصطدمنا واختلفنا مع أنظمة عديدة وفي كل المرات كنا مسلحين بإرادة شعبنا.

– لا يمكن أن تكون هناك قوة دون تحقيق العدالة بين أبناء شعبنا الفلسطيني.

– نحن على يقين أن تحقيق المصالحة سيخفف الكثير من معاناة أهلنا في قطاع غزة.

– عندما يكون هناك استحقاق وطني يكون لنا جميعاً وإذا كان هناك ثمن سندفعه جميعاً.

– هناك لجنة شكلت من المركزية لمناقشة قضايا الموظفين والتقاعد المالي وملف 2005.

– لا يمكن أن نتخلى عن السعي لتحقيق الحقوق العادلة لكل موظفينا بعيداً عن الشعارات.

– صوت غزة حاضر دائماً ويمثله 21 عضو في اللجنة المركزية وعلى رأسهم الرئيس محمود عباس.

– شعبنا الفلسطيني لا يمكن أن يكسره تواطؤ بعض الأنظمة العربية.

– شعبنا الفلسطيني لا يمكن أن تضعفه قوى الشر التي تتكالب عليه.

– الشعوب العربية بخير وعلى يقين أنها ستنتفض في وجه الذين يريدون أن يسرقوا هويتها من أجل إرضاء ترامب ونتنياهو.

عن abdullah

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …