وبهذه المناسبة تمّ تلاوة آيات من الذكر الحكيم للشيخ أبو عثمان وإهداء ثوابها لروح الشهيد الطاهرة.
وتم إلقاء موعظة دينية للشيخ أحمد عطية، داعيًا للشهيد بالمغفرة والرحمة.

وفي الختام شكر فياض باسم حركة “فتح” وباسم ال الففيد من واسهم في مصابهم وخسارتهم للحاج أبي جمال الذي خرج من فلسطين ببندقيته وكان مع الرئيس الراحل الشهيد أبو عمار في الداموار وبقي على عهد الثورة حتى لقي ربه.