مستهل جلسة مجلس الوزراء الفلسطيني هذا الصباح

رام الله/ شبكة فلسطين المستقبل الإخبارية

*الإغلاق وكل الإجراءات الوقائية تتم على أساس علمي وطبي، ومواجهة كورونا ليست فقط مسؤولية الحكومة بل مسؤولية وطنية واجتماعية ومسؤولية فردية.

*التطعيم لن يكون اجباريا لأحد بل اختياريا، وسيتم استخدام مقياس منظمة الصحة العالمية التي تعطي الأولوية للطواقم الطبية والمرضى وكبار السن، وسيتم اعتماد منهج سليم وواضح بالتشاور بين وزارة الصحة والمنظمة.

*نُحيي الاجهزة الأمنية، على تفانيهم لحماية الجهد الذي نقوم به لحماية أهلنا، والغرف التجارية والبلديات والمحافظين ولجان الطوارئ وأبناء حركة فتح والشركات والفصائل والعشائر وكل من ساند الإجراءات.

*شهدنا الفترة الماضية محاولة من جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل دعوات لوقف استخدام كلمة فلسطين في محاولة لإلصاق صفة اللاسامية بأي شخص، ليس فقط ينتقد إسرائيل بل يؤيد فلسطين، وتتصدى جالياتنا واصدقائنا بأوروبا والعالم لهذه المحاولات.

*حملة تحريض جديدة على المنهاج الفلسطيني والاسرى والشهداء، المنهاج الفلسطيني نتاج تاريخنا وثقافتنا ونضالنا وديننا ومساهمتها الحضارية، والذي تم التمسك فيه على طاولة المفاوضات لن نتنازل عنه بالمنهاج: القدس عاصمة فلسطين في المناهج وفي السياسة وفي الاقتصاد وفي كل مجال، ومن يربط مساعدته بهذا سنمول مناهجنا من ميزانيتنا.

*نريد منهاج وطني يعكس واقعنا ورؤيتنا والتقدم العلمي ويعزز الصمود ويعكس مجتمعنا بروحه التعددية.

*نحيي المعلمين بيوم المعلم بناة الاجيال الذين بذلوا جهدا وعطاء كثيرا، ونصادق اليوم على الاتفاقية بين وزارة التربية والاتحاد حول مطالبهم.

-حصلت فلسطين على 6 قرارات جديدة بالأمم المتحدة تتعلق بحق تقرير المصير وسيادته، نشكر الدول الصديقة التي صوتت من أجل حق شعبنا.

*ندين محاولات الحكومة الإسرائيلية شرعنة البؤر الاستيطانية، الاستيطان بكل اشكاله غير شرعي وغير قانوني وإلى زوال.

*يناقش مجلس الوزراء اليوم: عنقود العاصمة، تطوير مدينة القدس ودعم اهلها وتعزيز صمودهم، وبرنامج صيانة جميع المدارس بالضفة وغزة، وتخصيص اراض للمنفعة العامة، وتوفير مساعدة قانونية لمن يحتاجها، واتفاقية تعاون مع السعودية ومشروع قانون النزاهة والمساءلة.

عن Allam Obaid

الصحفي علام عبيد

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …