بالمُبارزة أنت الأغنى.

بالمُبارزة أنت الأغنى.

بقلم / سعدات بهجت عمر

بيروت / شبكة فلسطين المستقبل الإخبارية

يستطيع الفلسطيني أياً كان ذكراً أم أُنثى أن يقف شامخاً بلا وجل وسط هذا السكون العميق مُتألماً صاعداً بلا توقف من قمة إلى قمة مُدركاً أن الإرتفاع من أجل فلسطين لا نهاية له. عليك أن تموت كل يوم وأن تولد كل يوم وأن ترفض وتقبل ما عندك كل يوم فالقضية الكبرى ليست في أن تكون حراً وإنما في أن تُناضل من أجل الحرية والوحدة لا تتواضع وتتساءل هل سننتصر؟ هل سنهزم؟ بل واصل الكفاح لأن الحرب هي السيد الشرعي لعصرنا وحده الفلسطيني الكامل والشريف في عالمنا العربي لأنه هو وحده المؤمن بالعدالة الأقدس لزماننا في حالات دماره.

عن abdullah

شاهد أيضاً

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟

أمريكا وإدماج ” إسرائيل “…. قوة للسعودية …. ام إستهداف لها ولفلسطين ؟ بقلم / …